العمل المسلح و ردّ فعل الاستعماريm hou
صفحة 1 من اصل 1
العمل المسلح و ردّ فعل الاستعماريm hou
لاشكالية : ورد في بيان الثورة 1954 مايلي {{...إن الوقت قد حان لإخراج الحركة الوطنية من المأزق الذي أوقعها فيه صراع الأشخاص لـدفعها إلى المعركة الحقيقية إلى جانب إخواننا المغاربة والتونسيين ....و بهذا الصدد نوضح أننا مستقلون عن الطرفين اللذين يتنازعان على السلطة إن حركتنا قد وضعت المصلحة الوطنية فوق كل الاعتبارات لذلك فهي موجهة فقط ضد ضد الاستعمار العدو الوحيد الأعمى الذي رفض أمام وسائل الكفاح السلمية أن يمنح أدنى حرية ...}}
التعليمات : 1. حدد من خلال الفقرة المعركة الحقيقية التي انتهجها هؤلاء مع المستعمر؟
2. ماهي الظروف التي جاء فيها هذا العمل ؟
3. ماهي الاستراتيجية المتهجة في هذا العمل ؟
* الثورة الجزائرية :هي رد فعل شعبي واع وعنيف لتحقيق الاستقلال باستعمال الوسائل المتاحة ضد اعتى استعمار استيطاني و أكبر قوة عسكرية تدعمها الحلف الاطلسي
كان إطاره الزمني 1/11/1954 باقتراح من ديدوش مراد لم يختار هذا التاريخ صدفة بل لاعتبارات التالية : - يصادف يوم الاثنين تبركا بمولود الرسول الكريم صلّى اللّه عليه وسلم
- تسبقه عطلة نهاية الاسبوع و من ثمة خلو الادارات والثكنات من الجند
- يصادف هذا التاريخ الاحتفال بعيد القديسيين عند الكثوليك
أما إطاره المكاني فقد اختيرت منطقة الأوراس أول منطقة لهذاالعمل و قد وقع هذا الاختيار للإعتبارات التالية : - قطع مصطفى بن بولعيد وقت طويل في استقطاب الثوريين وتدريبهم
- وفرة السلاح عند أبناء المنطقة و سلاح المنظمة السرية المدفون بها و حتى
السلاح الذي اشتراه من ماله الخاص
- كانت المنطقة ملجألأعضاء المنظمة السرية بعد حملة الاعتقالات و
المطاردة
- صعوبة تضاريس و المناخ القاري الشبه الجاف التي تتميز يها المنطقة
- الموقع الذي تتميز به فهي مفتوحة على تونس وليبيا كمالها حدود داخلية
مع باقي الولايات الوطن
- عادات المجتمع الأوراسي التي تحمي المستجير وتكرم الضيف
* ظروف اندلاع الثورة : لقد جاءت الثورة في ظروف محلية واقليمية ودولية مميزة اهمها :
- تدهور الوضع في الإجتماعي للسكان
- انتشار و تنامي الوعي القومي
- زيادة القمع الاستعماري بعد اكتشاف المنظمة الخاصة
- الصراع و الانشقاق داخل حركة انتصار الحريات الديمقراطية
- تأسيس اللجنة الثورية للوحدة والعمل في 23/03/1954
- تأسيس الجامعة العربية و استقلال كل من سوريا و لبنان في 1946
- نجاح الثورة في مصر1952 ودعمها للحركات التحررية بالعالم العربي
- استقلال ليبيا في 1951 و اندلاع العمل المسلح بتونس و المغرب
- المواثيق الدولية تقرّ حق الشعوب في تقرير مصيرها ( ميثاق المم المتحدة)
- انتشار موجات التحرر منها استقلال الهند باكستان و اندونيسا
- انهزام فرنسا بمعركة ديان بيان فو بالهند الصينية (الفيتنام حاليا) 1954
- تراجع دور فرنسا في المحافل الدولية
* استراتيجية تنفيد الثورة : لم تتخذ طابعا واحدا من حيث الاسلوب وتكتيك الحربي فلقد كانت تتغير بتغير الظروف و المعطيات المادية و السياسية آخذت في الحسبان التقلبات الداخلية للسياسة الفرنسيةمستغلة كل الظروف التي تخدم الثورة و أهدافها داخليا و خارجيا
& الاستراتيجية الداخلية :
+ التعبية الشعبية : لم تمس الثورة عند انطلاقتها كامل أفراد الشعب لأسباب استراتيجية و
تنظيمية خوفا من فشل الانطلاقة الأولى بعدها سعت القيادة الثورية لتفعيل الوعي الثوري
لدى مختلف فئات الشعب و رفع معنويات و تكريس القناعة بأن الثورة ضرورة حتمية على
الشعب ان يشارك فيها ويمد يد العون و كان ذلك من خلال
+بيان أول نوفمبر 1954 : أول وثيقة سياسية ثورية رسمت المعالم الأولى للثورة و
حددت الوسائل و الآفاق لفترة مابعد التحررو هو أول وسيلة اعلامية محلية واقليمية و
حتى دولية ( وزع على الشعب كما اذيع من إذاعة القاهرة )
+ جبهة التحرير الوطني : في الاجتماع الذي كان في 23/10/1954 اتخذ قرارتسمية
اللجنة الثورية للوحدة والعمل باسم جبهة التحرير الوطني و في 1/11/1954 غير أسم
اللجنة الثورية للوحدة والعمل إلى جبهة التحرير الوطني الاطار السياسي للثورة تعمل على
التنسيق مع أعضاء الحركة الوطنية و العمل على اقناعهم بضرورة العمل المسلح كماتم
تاسيس جيش التحرير الوطني الاطار العسكري لها
+ توسيع نطاق الثورة من خلال أحداث 20/08/1955 :
لقد عرفت الثورة خلال فترة 1955 الركود للأسباب التالية
1. استشهاد بعض قادة الثورة منهم باجي مختار و ديدوش مراد
2. اعتقال مصطفى بن بولعيد على الحدود التونسية و ربح بيطاط
3. ازدياد القمع في المغرب الأقصى و الخوف من فشل المقاومة نفي ملكهم محمد الخامس
4. سقوط حكومة منداس فرانس و قيام حكومة ادغارفور الذي عيّن جاك سوستال حاكماعاما
على الجزائر و توعد هذا الأخير بالقضاء على الثورةالذي اجتماع بأعضاء من الحركة الوطنية
و أقنعهم بإنشاء أحزاب مناوئة للجبهة كماقدم بعض الحقوق للجزائريين
أهداف هذه الاستراتيجية (توسيع نطاق الثورة ) : اجتماع زيغود يوسف بإطارات الولاية الثانية ( الشمال القسنطيني ) في جوان 1955 وتقرر تحديد يوم السبت 20/08/1955 موعد الهجوم و الذي ذام 3 أيام كان الهدف منه :
1. افشال سياسة سوستال
2. فك الحصار المضروب على منطقة الأوراس
3. اقناع المترديدين الذين يشككون في نجاح الثورة في الانخراط في صفوفها
4. التأكيد على قوة الثورة
5. رفع معنويات جيش التحرير و تحطيم أسطورة االاستعمار وجيشه الذي لا يقهر
6. التضامن مع الشعب المغربي في الذكرة الثانية لنفي ملكهم محمد الخامس
و كانت من نتائج هده الاستراتيجية
- خسائر بشرية في صفوف الجزائريين 12000 شهيد و اعدام 5000 شاب في سكيكدة
- تحطيم جدار الخوف من قوة العدو و بطشه عند المواطنيين و استيعاذة المجاهدون الثقة بأنفسهم
- فك الحصار عن منطقة الأوراس و مغادرة المعمرين للأرياف
- غنم المجاهدون 1300قطعة سلاح
- اعطاء نفس جديد للنشاط الاعلامي الديبلوماسي للثورة في الخارج ( مؤتمر باندونغ)
- تسجيل القضية الجزائرية في الدور العاشر للأمم المتحدة المنعقدة في سبتمبر 1955
- ازدياد التأييد الدولي للقضية الجزائرية
+ التنظيم المؤسساتي : و جاء هذا التنظيم بعد انطلاق الثورة و استمرارها ثم التنظيم الشامل لها و الذي كان من خصائص الثورة و خاصة بعد مؤتمر الصومام 20/08/1956 أين أعلن عن ميلاد هياكل تنظيمية و مؤسساتية لجبهة التحرير الوطني منها
/ مجلس الثورة أعلى جهاز لها يتكون من 34 عضو يتخذ القرارات المتعلقة بمستقبل البلاد
/ لجنة التنسيق و التنفيد تتكون من 5 أعضاء مهمتها إدارة جميع فروع الثورة العسكرية السياسية
الاقتصادية الاجتماعية و الادرية كل القادة مسؤولون أمامها وهي مسؤولة أمام مجلس الثورة
/ التنظيم الاقليمي : قسمت الجزائر إلة 6 ولايات و كل ولاية إلى نواحي و الناحية قسمات و
يوجدعلى كل مستوى مسؤول و نائبه
/ تنظيم الجيش : و قسم الجيش إلى فيالق يظم كل فيلق 350محارب و قسم الفيلق إلى كتائب كل
كتيبة تظم 113 محارب و الكتائب إلى فرق تظم الفرقة 35محارب و كل فرقة قسمت إلى
أفواج يظم كل فوج 11 محارب
كما تم وضع الرتب العسكرية و أنشأت قيادة أركان الجيش
/ التأكيد على مبادىء الثورة و هي القيادة الجماعية و عدم الانفراد بالقرارات منذ قبول فكرة الكفاح المسلح من طرف 22 عضو
+ الاستراتيجية العسكرية : إن عدم تكافؤ و اختلال الميزان العسكري من حيث الامكانيات فمن بين الاستراتيجيات العسكرية التي اعتمدتها الثورة :
- تصغير الوحدات الفدائية و توزيعها
- اعتماد حرب العصابات و الكمائن و تجنب المواحهة المباشرة
- تقسيم البلاد إلى 6 ولايات عسكرية الولاية الأولة الأوراس الولاية الثانية الشمال القسنطيني الولايةالثالثة القبائل الولاية الرابعةالجزائر الولاية الخامسة وهران و الولاية السادسة الصحراء
- تدمير الوحدات الاقتصادية الاوروبية و الوحدات العسكرية و السبه عسكرية للحصول على الأسلحة
- تدمير البنية التحتية و المنشآت القاعدية لعرقلة عمليات الدعم و الدهم و حتى يصعب على العدو بلوغ المراكز العسكرية لجيش التحرير
التعليمات : 1. حدد من خلال الفقرة المعركة الحقيقية التي انتهجها هؤلاء مع المستعمر؟
2. ماهي الظروف التي جاء فيها هذا العمل ؟
3. ماهي الاستراتيجية المتهجة في هذا العمل ؟
* الثورة الجزائرية :هي رد فعل شعبي واع وعنيف لتحقيق الاستقلال باستعمال الوسائل المتاحة ضد اعتى استعمار استيطاني و أكبر قوة عسكرية تدعمها الحلف الاطلسي
كان إطاره الزمني 1/11/1954 باقتراح من ديدوش مراد لم يختار هذا التاريخ صدفة بل لاعتبارات التالية : - يصادف يوم الاثنين تبركا بمولود الرسول الكريم صلّى اللّه عليه وسلم
- تسبقه عطلة نهاية الاسبوع و من ثمة خلو الادارات والثكنات من الجند
- يصادف هذا التاريخ الاحتفال بعيد القديسيين عند الكثوليك
أما إطاره المكاني فقد اختيرت منطقة الأوراس أول منطقة لهذاالعمل و قد وقع هذا الاختيار للإعتبارات التالية : - قطع مصطفى بن بولعيد وقت طويل في استقطاب الثوريين وتدريبهم
- وفرة السلاح عند أبناء المنطقة و سلاح المنظمة السرية المدفون بها و حتى
السلاح الذي اشتراه من ماله الخاص
- كانت المنطقة ملجألأعضاء المنظمة السرية بعد حملة الاعتقالات و
المطاردة
- صعوبة تضاريس و المناخ القاري الشبه الجاف التي تتميز يها المنطقة
- الموقع الذي تتميز به فهي مفتوحة على تونس وليبيا كمالها حدود داخلية
مع باقي الولايات الوطن
- عادات المجتمع الأوراسي التي تحمي المستجير وتكرم الضيف
* ظروف اندلاع الثورة : لقد جاءت الثورة في ظروف محلية واقليمية ودولية مميزة اهمها :
- تدهور الوضع في الإجتماعي للسكان
- انتشار و تنامي الوعي القومي
- زيادة القمع الاستعماري بعد اكتشاف المنظمة الخاصة
- الصراع و الانشقاق داخل حركة انتصار الحريات الديمقراطية
- تأسيس اللجنة الثورية للوحدة والعمل في 23/03/1954
- تأسيس الجامعة العربية و استقلال كل من سوريا و لبنان في 1946
- نجاح الثورة في مصر1952 ودعمها للحركات التحررية بالعالم العربي
- استقلال ليبيا في 1951 و اندلاع العمل المسلح بتونس و المغرب
- المواثيق الدولية تقرّ حق الشعوب في تقرير مصيرها ( ميثاق المم المتحدة)
- انتشار موجات التحرر منها استقلال الهند باكستان و اندونيسا
- انهزام فرنسا بمعركة ديان بيان فو بالهند الصينية (الفيتنام حاليا) 1954
- تراجع دور فرنسا في المحافل الدولية
* استراتيجية تنفيد الثورة : لم تتخذ طابعا واحدا من حيث الاسلوب وتكتيك الحربي فلقد كانت تتغير بتغير الظروف و المعطيات المادية و السياسية آخذت في الحسبان التقلبات الداخلية للسياسة الفرنسيةمستغلة كل الظروف التي تخدم الثورة و أهدافها داخليا و خارجيا
& الاستراتيجية الداخلية :
+ التعبية الشعبية : لم تمس الثورة عند انطلاقتها كامل أفراد الشعب لأسباب استراتيجية و
تنظيمية خوفا من فشل الانطلاقة الأولى بعدها سعت القيادة الثورية لتفعيل الوعي الثوري
لدى مختلف فئات الشعب و رفع معنويات و تكريس القناعة بأن الثورة ضرورة حتمية على
الشعب ان يشارك فيها ويمد يد العون و كان ذلك من خلال
+بيان أول نوفمبر 1954 : أول وثيقة سياسية ثورية رسمت المعالم الأولى للثورة و
حددت الوسائل و الآفاق لفترة مابعد التحررو هو أول وسيلة اعلامية محلية واقليمية و
حتى دولية ( وزع على الشعب كما اذيع من إذاعة القاهرة )
+ جبهة التحرير الوطني : في الاجتماع الذي كان في 23/10/1954 اتخذ قرارتسمية
اللجنة الثورية للوحدة والعمل باسم جبهة التحرير الوطني و في 1/11/1954 غير أسم
اللجنة الثورية للوحدة والعمل إلى جبهة التحرير الوطني الاطار السياسي للثورة تعمل على
التنسيق مع أعضاء الحركة الوطنية و العمل على اقناعهم بضرورة العمل المسلح كماتم
تاسيس جيش التحرير الوطني الاطار العسكري لها
+ توسيع نطاق الثورة من خلال أحداث 20/08/1955 :
لقد عرفت الثورة خلال فترة 1955 الركود للأسباب التالية
1. استشهاد بعض قادة الثورة منهم باجي مختار و ديدوش مراد
2. اعتقال مصطفى بن بولعيد على الحدود التونسية و ربح بيطاط
3. ازدياد القمع في المغرب الأقصى و الخوف من فشل المقاومة نفي ملكهم محمد الخامس
4. سقوط حكومة منداس فرانس و قيام حكومة ادغارفور الذي عيّن جاك سوستال حاكماعاما
على الجزائر و توعد هذا الأخير بالقضاء على الثورةالذي اجتماع بأعضاء من الحركة الوطنية
و أقنعهم بإنشاء أحزاب مناوئة للجبهة كماقدم بعض الحقوق للجزائريين
أهداف هذه الاستراتيجية (توسيع نطاق الثورة ) : اجتماع زيغود يوسف بإطارات الولاية الثانية ( الشمال القسنطيني ) في جوان 1955 وتقرر تحديد يوم السبت 20/08/1955 موعد الهجوم و الذي ذام 3 أيام كان الهدف منه :
1. افشال سياسة سوستال
2. فك الحصار المضروب على منطقة الأوراس
3. اقناع المترديدين الذين يشككون في نجاح الثورة في الانخراط في صفوفها
4. التأكيد على قوة الثورة
5. رفع معنويات جيش التحرير و تحطيم أسطورة االاستعمار وجيشه الذي لا يقهر
6. التضامن مع الشعب المغربي في الذكرة الثانية لنفي ملكهم محمد الخامس
و كانت من نتائج هده الاستراتيجية
- خسائر بشرية في صفوف الجزائريين 12000 شهيد و اعدام 5000 شاب في سكيكدة
- تحطيم جدار الخوف من قوة العدو و بطشه عند المواطنيين و استيعاذة المجاهدون الثقة بأنفسهم
- فك الحصار عن منطقة الأوراس و مغادرة المعمرين للأرياف
- غنم المجاهدون 1300قطعة سلاح
- اعطاء نفس جديد للنشاط الاعلامي الديبلوماسي للثورة في الخارج ( مؤتمر باندونغ)
- تسجيل القضية الجزائرية في الدور العاشر للأمم المتحدة المنعقدة في سبتمبر 1955
- ازدياد التأييد الدولي للقضية الجزائرية
+ التنظيم المؤسساتي : و جاء هذا التنظيم بعد انطلاق الثورة و استمرارها ثم التنظيم الشامل لها و الذي كان من خصائص الثورة و خاصة بعد مؤتمر الصومام 20/08/1956 أين أعلن عن ميلاد هياكل تنظيمية و مؤسساتية لجبهة التحرير الوطني منها
/ مجلس الثورة أعلى جهاز لها يتكون من 34 عضو يتخذ القرارات المتعلقة بمستقبل البلاد
/ لجنة التنسيق و التنفيد تتكون من 5 أعضاء مهمتها إدارة جميع فروع الثورة العسكرية السياسية
الاقتصادية الاجتماعية و الادرية كل القادة مسؤولون أمامها وهي مسؤولة أمام مجلس الثورة
/ التنظيم الاقليمي : قسمت الجزائر إلة 6 ولايات و كل ولاية إلى نواحي و الناحية قسمات و
يوجدعلى كل مستوى مسؤول و نائبه
/ تنظيم الجيش : و قسم الجيش إلى فيالق يظم كل فيلق 350محارب و قسم الفيلق إلى كتائب كل
كتيبة تظم 113 محارب و الكتائب إلى فرق تظم الفرقة 35محارب و كل فرقة قسمت إلى
أفواج يظم كل فوج 11 محارب
كما تم وضع الرتب العسكرية و أنشأت قيادة أركان الجيش
/ التأكيد على مبادىء الثورة و هي القيادة الجماعية و عدم الانفراد بالقرارات منذ قبول فكرة الكفاح المسلح من طرف 22 عضو
+ الاستراتيجية العسكرية : إن عدم تكافؤ و اختلال الميزان العسكري من حيث الامكانيات فمن بين الاستراتيجيات العسكرية التي اعتمدتها الثورة :
- تصغير الوحدات الفدائية و توزيعها
- اعتماد حرب العصابات و الكمائن و تجنب المواحهة المباشرة
- تقسيم البلاد إلى 6 ولايات عسكرية الولاية الأولة الأوراس الولاية الثانية الشمال القسنطيني الولايةالثالثة القبائل الولاية الرابعةالجزائر الولاية الخامسة وهران و الولاية السادسة الصحراء
- تدمير الوحدات الاقتصادية الاوروبية و الوحدات العسكرية و السبه عسكرية للحصول على الأسلحة
- تدمير البنية التحتية و المنشآت القاعدية لعرقلة عمليات الدعم و الدهم و حتى يصعب على العدو بلوغ المراكز العسكرية لجيش التحرير
مواضيع مماثلة
» من تبلور العمل الوطني إلى العمل المسلح أساتذة البسباس
» العمل المسلح و رد فعل الإستعمار دريدي
» العمل المسلح ورد فعل الاستعمار اساتذة البسباس
» العمل المسلح ورد فعل الاستعمار باور بوانت
» العمل المسلح ورد فعل الاستعمار باور بوانت
» العمل المسلح و رد فعل الإستعمار دريدي
» العمل المسلح ورد فعل الاستعمار اساتذة البسباس
» العمل المسلح ورد فعل الاستعمار باور بوانت
» العمل المسلح ورد فعل الاستعمار باور بوانت
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى