منتدى التربية و التعليم
center]مصطلحات في علم النفس التربوي 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مصطلحات في علم النفس التربوي 829894
ادارة المنتدي مصطلحات في علم النفس التربوي 103798




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى التربية و التعليم
center]مصطلحات في علم النفس التربوي 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مصطلحات في علم النفس التربوي 829894
ادارة المنتدي مصطلحات في علم النفس التربوي 103798


منتدى التربية و التعليم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مصطلحات في علم النفس التربوي

اذهب الى الأسفل

مصطلحات في علم النفس التربوي Empty مصطلحات في علم النفس التربوي

مُساهمة من طرف bellir laidi الجمعة أغسطس 10, 2012 1:51 pm


مصطلحات في علم النفس التربوي
*التعلم:
إن التعلم من المفاهيم الأساسية في مجال علم النفس بصفة عامة وفي مجال علم النفس التربوي بصفة خاصة، وبالرغم من ذلك فإنه ليس من السهل وضع تعريف محدد لهذا المفهوم ولهذا تعددت تعاريفه.
إذا قرنا بين سلوك طفل صغير وبين سلوكه عندما يكبر، وجدنا أن سلوكه الذي كان يتصف بحركات عشوائية، أصبح يمتاز بالانتظام والسرعة والدقة، ذلك لأنه اكتسب عددا كبيرا من خبرات البيئة الاجتماعية التي عاش فيها، واقتبس مع مرور الزمن أشياء لم تكن موجودة لديه من قبل. إن هذا التبدل والتغير في السلوك الناتج عن تأثير الاكتساب والخبرة هو ما نسميه بالتعلم،
ونظرًا لتعدد تعاريف التعلم نحاول ولو باختصار أن نذكر بعضها.
- التعلم هو تغير أو تعديل في السلوك والخبرة، ينشأ عن قيام الإنسان بنشاط معين، تتفاعل فيه شروط البيئة الخارجية مع مجموعة الاستعدادات والدوافع الفطرية التي زود بها الكائن الحي.
-التعلم عملية تنتج من نشاط الفرد وينتج عنها تغيرات في سلوكه. وهو العملية التي يكتسب الفرد عن طريقها وسائل جديدة يتغلب بها عن مشكلاته، ويرضي عن طريقها دوافعه وحاجاته.
- التعلم هو ذلك التغير شبه الدائم في الأداء ينتج استجابة لمثير أو موقف أي يحدث تحت تأثير الخبرة أو الممارسة أو التدريب أو التمرين.
- التعلم عملية تغير شبه دائم في سلوك الفرد لا يمكن ملاحظته مباشرة، ولكن يستدل عليه من الأداء أو السلوك الذي يصدر من الفرد وينشأ نتيجة الممارسة، كما يظهر في تغير أداء الفرد.- التعلم هو تبني الفرد لأنماط جديدة من السلوك أو تعديله لما هو قائم منها، بصورة تؤثر على مستقبل أداء هذا الفرد واتجاهاته بعد ذلك.
نستخلص من هذه التعاريف أن لإتمام عملية التعلم بنجاح وفاعلية، يستوجب إشراك العديد من العمليات العقلية ومن بينها: التذكر والنسيان.
*الدافعية أو الدافع:
إذا تمعنا في سلوك الإنسان نجد أن هذا السلوك تحركه مجموعة كبيرة من النزعات مثل(الأمومة –الجنس-حب الاجتماع-حب الاستطلاع –حب الاطلاع…الخ) التي تهدف إلى تحقيق غايات معينة فتعمل على بقاء الفرد وحفظ النوع وإن مثل هذه النزعات وغيرها هي ما تسمى( بالدافعية أو الدوافع).
وتلعب الدوافع دورا هاما في السلوك الإنساني، فالدافع هو الذي يوجه السلوك الإنساني، ومعرفة دوافع السلوك الإنساني يساعد على تفسيره وفهمه. ودراسة الدوافع تهم كل إنسان، خاصة المعلم الذي يرغب في تعليم تلاميذه عن طريق معرفة دوافعهم للتعلم واستثارة هذه الدوافع. ومعرفة الإنسان لدوافع غيره من الناس تحمله على فهم سلوكهم وتفسيره. وكان مفهوم الدافعية محور لاهتمام العديد من الباحثين على اختلاف توجهاتهم الفكرية والنظرية. ولهذا تعددت تعاريف ومفاهيم الدافعية كغيرها من المفاهيم والنفسية الأساسية واختلفت من باحث إلى آخر ومن وجهة فكرية ونظرية إلى أخرى وكل حسب مجال بحثه.
يؤكد أحمد عزت راجح أن معرفة الإنسان لدوافعه الذاتية تعينه على ضبطها وتوجيهها، أو إرجاء إشباعها، أوتحرير السلوك الصادر عنها.
سنحاول أن نتطرق إلى تعريف بعض مفاهيم أو تعاريف الدافعية ولو باختصار.
الدافعية أو الدافع: مصطلح عام أطلق للدلالة على العلاقة الديناميكية بين الكائن الحي وبيئته ولفظ الدافع لا يعني ظاهرة سلوكية يمكن ملاحظتها، وإنما يعني فكرة تكونت بطريقة الاستدلال.
الدافع: هو الطاقة التي تدفع الكائن الحي لأن يسلك سلوكا معينا وفي وقت معين، فالكائن الحي يكون مدفوعا في سلوكه بقوة داخلية تجعله ينشط ويستمر في هذا النشاط حتى يتم إشباع هذا الدافع.
الدافع: هو حالة داخلية في الكائن الحي تؤدي إلى استثارة السلوك واستمراره وتنظيمه وتوجيهه نحو هدف معين.
الدافعية: هي الحالات الداخلية أو الخارجية التي تحرك سلوكه وتوجهه نحو تحقيق هدف أو غرض معين، وتحافظ على استمرار يته حتى يتحقق ذلك الهدف.
الدافعية هي مجموعة الظروف الداخلية والخارجية التي تحرك الفرد من أجل إعادة التوازن الذي اختل، فالدافع بهذا يشير إلى نزعة للوصول إلى هدف معين، وهذا الهدف قد يكون إرضاء حاجات داخلية أو رغبات خارجية.
الدافع هو تكوين فرضي يتضمن كل ما بداخل الفرد من حاجات وانفعالات ويرمز إلى العلاقة بين الفرد والبيئة.
وإذا أردنا أن ننظر إلى مفهوم الدافع أو الدافعية في ميدان التربية والتعليم وبالأخص الدافعية للتعلم فإننا نجد تباينا كبيرا في تعاريفه وهذا راجع إلى اختلاف المدارس والنظريات المفسرة له. ومن أهم هذه التعاريف حسب النظريات المختلفة:
الدافعية من وجهة النظر السلوكية: الحالة الداخلية أو الخارجية لدى المتعلم، التي تحرك سلوكه وأداءاته وتعمل على استمراره وتوجيهه نحو تحقيق هدف أو غاية.
الدافعية من وجهة النظر المعرفية: حالة داخلية تحرك أفكار ومعارف المتعلم وبناه المعرفية، ووعيه وانتباهه، تلح عليه لمواصلة أو استمرار الأداء، للوصول إلى حالة توازن معرفية معينة.
الدافعية من وجهة النظر الإنسانية: حالة استثارة داخلية تحرك المتعلم لاستغلال أقصى طاقته في أي موقف تعليمي يشترك فيه، ويهدف إلى إشباع دوافعه للمعرفة ومواصلة تحقيق الذات

منقول عن جريدة الرائد

bellir laidi
عضو ممتاز

ذكر عدد الرسائل : 177
تاريخ التسجيل : 14/02/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى